الشاعرة المتألقة ربيحة حديدان صحرا
وعدتك أن أنساك
فجبنت
وكانت الليالي الحالمة
اقوى مني
فضعفت واستسلمت
وعاودت الكرة في
حبك فتهت
ووعدتك أن أمحو كل
جميل لك
فأينقنت إنك بين الوتين
مسكنك
ووعدتك أن لا أعود الى
مكاننا المعتاد
شجرة لقاءنا
فخنت الوعد وكانت هي
حضني الدافىء
وعدتك أن لا أبكي
كلما تذكرتك لشوق بين
الضلوع
فأيقنت انني أتوه وأعود إليك
وعدتك أن أستعيد ضحكتي
فاستمالت عني الأيام
وكنت أنت وهيجها
وعدتك ولم تتم كل العهود
لأنك أنت وحدك المعبود
وعدت بأن لا تعود
وكنت أنت قلبي المعهود
Commentaires
Enregistrer un commentaire