شبح الذكريات يطاردني بقلم الشاعر الراقي وليد العربي
كل شيء هنا اعتيادي الحب،،،،،،،،،
والعشق والغياب ففي الغياب،،،،،،،
يصبح الواقع بقايا من الحنين،،،،،،
فلا الأمس بات ذكرى ولا الغد أتٍ
بجديد لقد أتعبني الترحال بين
مدن الخيال ولقد أنهكني التعب
فذبل جسدي وجفت أناملي،،،،،،،،
فهل لي بترياق يعد لقلبي الحياة
ويعيد لجسدي النشاط وأستفيق
من حرائقي لأجد نفسي غارقة،،،،،
في الفوضى .. مغمسة بطعم الرماد
وليس معي سوى بقايا ظلك،،،،،،،،،،
Commentaires
Enregistrer un commentaire